الحقيقة ان الالباني له بعض الخلاف مع الوهابية في بعض المسائل وقد نقلت بعضها على صفحتي الا ان الالباني ناقض نفسه بل هدم ما بناه في تقريره انه لافرق بين الكفر والبدعة !!
قال في شريط 666 :لا فرق عندي بين كفر وبدعة .. ومع توسعه في مفهوم البدعة كما يظهر في الكتاب المسمى قاموس البدع الذي استخرجوه من تراثه يتضح لديك ان الالباني يكفر الجميع .. اليس كذلك؟
قال في شريط 666 :لا فرق عندي بين كفر وبدعة .. ومع توسعه في مفهوم البدعة كما يظهر في الكتاب المسمى قاموس البدع الذي استخرجوه من تراثه يتضح لديك ان الالباني يكفر الجميع .. اليس كذلك؟
كذلك هو لا يعترف بتقسيم البدعة في الاصول والفروع بل الادهى من ذلك انه يقول ان التقسيم هذا بدعة في حد ذاته
وهذا بخلاف ابن تيمية الذي يقول في كتاب الايمان عند الحديث عما سماه مرجئة الفقهاء(!!) ان هناك فرق بين بدع الاقوال والاعمال وهذه لا تكفر بينما بدع العقائد هي التي يكفر بها:قال في (ص337): «إنه لم يكفر أحد، من السلف من مرجئة الفقهاء، بل جعلوا هذا من بدع الأقوال والأفعال، لا بدع العقائد، فإن كثيراً من النزاع فيها لفظي، لكن اللفظ المطابق للكتاب والسنَّة هو الصواب»
وهذا بخلاف ابن تيمية الذي يقول في كتاب الايمان عند الحديث عما سماه مرجئة الفقهاء(!!) ان هناك فرق بين بدع الاقوال والاعمال وهذه لا تكفر بينما بدع العقائد هي التي يكفر بها:قال في (ص337): «إنه لم يكفر أحد، من السلف من مرجئة الفقهاء، بل جعلوا هذا من بدع الأقوال والأفعال، لا بدع العقائد، فإن كثيراً من النزاع فيها لفظي، لكن اللفظ المطابق للكتاب والسنَّة هو الصواب»
وعليه يتضح ان الالباني اشد خطورة من عبدالوهاب نفسه