(إن العبد إذا وضع في قبره)
- (وإنه ليسمع قرع نعالهم)
زاد مسلم ” إذا انصرفوا ”
- وفي رواية له (يأتيه ملكان)
-زاد الطبراني ” أعينهما مثل قدور النحاس، وأنيابهما مثل صياصي البقر، وأصواتهما مثل الرعد ”
ثم (تعاد روحه في جسده ) (فيقعدانه)
- وزاد ابن حبان ” فإذا كان مؤمنا كانت الصلاة عند رأسه، والزكاة عن يمينه، والصوم عن شماله، وفعل المعروف من قبل رجليه، فيقال له: اجلس، فيجلس وقد مثلت له الشمس عند الغروب ”
- زاد ابن ماجه” فيجلس فيمسح عينيه ويقول: دعوني أصلي”،
- (فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل محمد)
- زاد أبو داود في أوله ” ما كنت تعبد فإن هداه الله قال: كنت أعبد الله، فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل ”
- ولأحمد ” ما هذا الرجل الذي كان فيكم ” وله من حديث أبي سعيد ” فإن كان مؤمنا قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، فيقال له: صدقت ”
- زاد أبو داود ” فلا يسأل عن شيء غيرهما ” وفي رواية” فأما المؤمن أو الموقن فيقول: محمد رسول الله، جاءنا بالبينات والهدى، فأجبنا وآمنا واتبعنا، فيقال له: نم صالحا ”
- و عند سعيد بن منصور ” فيقال له: نم نومة العروس، فيكون في أحلى نومة نامها أحد حتى يبعث ”
- وفي الترمذي ” ويقال له: نم، فينام نومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك ”
- ولابن حبان وابن ماجه وأحمد” ويقال له: على اليقين كنت وعليه مت وعليه تبعث إن شاء الله”
- في رواية احمد وابن ماجه وابن حبان :(فيقال له: انظر إلى مقعدك من النار)
- في رواية أبي داود ” فيقال له: هذا بيتك كان في النار، ولكن الله عز وجل عصمك ورحمك فأبدلك الله به بيتا في الجنة
- وعند أحمد ” كان هذا منزلك لو كفرت بربك ”
- ولابن ماجه ” فيقال له: هل رأيت الله فيقول ما ينبغي لأحد أن يرى الله، فتفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا فيقال له: انظر إلى ما وقاك الله ”
- وفي البخاري ” لا يدخل أحد الجنة إلا أري مقعده من النار لو أساء ليزداد شكرا ”
- ويفسح له في قبره
- زاد مسلم” سبعون ذراعا، ويملأ خضرا إلى يوم يبعثون ”
- وعند أحمد ” ويفسح له في قبره ”
- وللترمذي وابن حبان” فيفسح له في قبره سبعين ذراعا ”
- زاد ابن حبان ” في سبعين ذراعا”،
وفي حديث البراء الطويل ” فينادي مناد من السماء: إن صدق عبدي فأفرشوه من الجنة وافتحوا له بابا في الجنة وألبسوه من الجنة، قال فيأتيه من روحها وطيبها، ويفسح له فيها مد بصره ”
- زاد ابن حبان” فيزداد غبطة وسرور فيعاد الجلد إلى ما بدأ منه وتجعل روحه في نسم طائر يعلق في شجر الجنة”،
- قوله: (وأما المنافق والكافر)
- وفي الصحيحين” وأما المنافق أو المرتاب ”
- و عند ابن ماجه ” وأما الرجل السوء ”
- للطبراني” وإن كان من أهل الشك ”
- وفي البخاري ” وأما المنافق والكافر ”
- فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل ”
- قوله: (كنت أقول ما يقول الناس) في حديث أسماء ” سمعت الناس يقولون شيئا فقلته ”
- قوله: (لا دريت ولا تليت)
- قوله: (بمطارق من حديد ضربة)
- وفي حديث البراء ” لو ضرب بها جبل لصار ترابا ”
- وفي حديث أسماء ” ويسلط عليه دابة في قبره معها سوط ثمرته جمرة مثل غرب البعير تضربه ما شاء الله صماء لا تسمع صوته فترحمه ”
- وفي حديث أسماء ” ويسلط عليه دابة في قبره معها سوط ثمرته جمرة مثل غرب البعير تضربه ما شاء الله صماء لا تسمع صوته فترحمه ”
- وفي رواية ” ثم يفتح له باب إلى الجنة فيقال له: هذا منزلك لو آمنت بربك، فأما إذ كفرت فإن الله أبدلك هذا، ويفتح له باب إلى النار ”
- زاد في حديث أبي هريرة ” فيزداد حسرة وثبورا، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه”،
- زاد في حديث أبي هريرة ” فيزداد حسرة وثبورا، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه”،
- في حديث البراء ” فينادي مناد من السماء: أفرشوه من النار، وألبسوه من النار، وافتحوا له بابا إلى النار، فيأتيه من حرها وسمومها”،
- و عند أحمد ” يسمعه خلق الله كلهم غير الثقلين ”
- و عند البزار ” يسمعه كل دابة إلا الثقلين ”
- قوله: (من يليه)
- و عند أحمد ” يسمعه خلق الله كلهم غير الثقلين ”
- و عند البزار ” يسمعه كل دابة إلا الثقلين ”