السؤال : يقول الوهابية ان الاشاعرة يعطلون الصفات ؟ فكيف نرد عليهم ؟
الجواب :
1. هذا الوهابي كذاب او انه لا يفهم عقيدة اهل السنة او انه يفتري لنصرة مذهبهم
2. عقيدة اهل السنة على طريقة الاشاعرة هي اننا نثبت كل الصفات الخبرية والفعلية لا كما ادعى هذا وكذب!!!
3. نحن نثبتها ولا نعطلها ابدا
4. طريقة اثباتنا لها اننا ندرجها تحت الصفات السبع ومنها الارادة او العلم او القدرة
لقوله تعالى انما امره ان [ اراد ] شيئا ان يقول له كن فيكون) الاية ... وقال في قصة موسى ولما تجلى ربك للجبل } ونقل الامام الترمذي عن قول مالك أمروها كما جاءات اي بلا تفسير يعني لا يجوّز اهل السنة ان نقول الله يضحك الله يتعجب... وانا نقول هذه تجليات من تجليات الرحمن لا نعرف كنهها او نقول الله اراد ان يضحك ...وهكذا واذا شخص اجنبي لا يفهم معنى اراد الضحك واذا اضطررنا ان نفهمه فنؤولها له حسب سياق الحديث بعيدا عن مشابهة المخلوقات عند الاضطرار هذه طريقة اهل السنة
5. السؤال الان لماذا نلحقها بالصفات المعنوية السبع كما قال الامام النووي وغيره من اهل السنة اننا نفعل كما فعل السلف من مالك والشافعي وابن حنبل وانما هي تجليات لا يعرف كنهاا وليس مجهولة كما يقول الوهابية لانها لو مجهولة فهي ثابتة له على الحقيقة اي له راس ويدان واصابع لاكن لا نعرفها كما يقول الوهابية ... نحن نقول لا يعرف كنهها اي لا يعقلها الانسان.....
هذا باختصار للرد على الوهابي الكذاب
نلحق الصفات الفعلية بالصفات ولا نعطلها كما ادعى هذا الكذاب الوهابي
تجنبا للتشبيه بالمخلوقات لان حقيقة الالفاظ وضعت لما استقر عليها في الذهن
اي لما نقول ضحك معناها معروف فتح فمه وبانت اسانه وتبين مشاعره ..ما لها معنى اخر!!
وهذا تشبيه
اما نقول ضحك كما يليق به فهذه كذبه لانك بقولك كما يليق به لم تنفِ عنه الضحك ...كما يدعي الوهابية
هذا مثال
كذلك في نقطة مهمة اننا لا نلحق الصفات الفعلية بالله مباشرة بل بالارادة والقدرة والعلم هو نفي عن الله الحدوث في ذات الله... بمعنى التغير لان الحركة مثلا تغير يطرأ على الاجسام وبالتالي اي تغير بالاعراض هذه يعني تغير بالذات فانت مثلا لا ترى حركة الانسان اذا مشى الا من خلال الجسم فبدون جسم لا يمكن ان نرى كل الصفات هذه الاعراض نسميها نحن الاشاعرة او مثلا لا نرى الجمال المنبثق علن الزهور الا اذا شاهدنا الوردو فالجمال والحركة وظل الانسان او اي شيء نسميه وجود لكنه له مراتب العدم بمعنى انه لا يكون الا بوجود جسم
لماذا يا مولانا لم نجعل صفة الرحمة وغيرها قائمه بذاته بدل الإدراج تحت الإرادة والقدرة
لانها صفة فعلية!!
اتت من يرحم
فنقول اراد ان يرحمهم
اي فعل لا يلحق بذات الله مباشرة
نلحقة بالارادة والقدرة والعلم
حسب سياقه في الاية ومقتضاه
لماذا ؟
الجواب لان الرحمة على الحقيقة ما هي الا فعلا يجري عليه التغير للجسم
واضرب مثال بفعل الخلق:
بمعنى ان قبل ان يخلق هل كان خالقا!! نحن نقول نعم اراد ان يخلق بالازل لان الارادة ازلية ونقول هذا تجنبا لاضفاء التغيرات على الله لان التغيرات من صفات المخلوقات
هم لما يقول الله خالق بالازل مباشرة بالذات ما وجه الخطأ هنا في قولهم غير الطروء والتغير... وهي :-
انه لا يوجد فعل بلا فاعل نهائيا لا يمكن ان يتصورة العقل او الذهن
اي ان الفاعل لا يكون فاعلا الا بعد احداث الفعل
طيب السؤال للوهابية قبل ان يخلق ماذا كان ليس خالقا ؟!!
هذا الاشكال في الصفات الفعلية مثل الخلق
فقول الاشاعرة ادق واحسن في حق التنزيه
يعني فيها محاذير كثيرة منها التغيرات ومنها نفي الازلية عن الله قبل حدوث اي فعل خلق ضحك تعجب
والله الموفق لكل حق
الجواب :
1. هذا الوهابي كذاب او انه لا يفهم عقيدة اهل السنة او انه يفتري لنصرة مذهبهم
2. عقيدة اهل السنة على طريقة الاشاعرة هي اننا نثبت كل الصفات الخبرية والفعلية لا كما ادعى هذا وكذب!!!
3. نحن نثبتها ولا نعطلها ابدا
4. طريقة اثباتنا لها اننا ندرجها تحت الصفات السبع ومنها الارادة او العلم او القدرة
لقوله تعالى انما امره ان [ اراد ] شيئا ان يقول له كن فيكون) الاية ... وقال في قصة موسى ولما تجلى ربك للجبل } ونقل الامام الترمذي عن قول مالك أمروها كما جاءات اي بلا تفسير يعني لا يجوّز اهل السنة ان نقول الله يضحك الله يتعجب... وانا نقول هذه تجليات من تجليات الرحمن لا نعرف كنهها او نقول الله اراد ان يضحك ...وهكذا واذا شخص اجنبي لا يفهم معنى اراد الضحك واذا اضطررنا ان نفهمه فنؤولها له حسب سياق الحديث بعيدا عن مشابهة المخلوقات عند الاضطرار هذه طريقة اهل السنة
5. السؤال الان لماذا نلحقها بالصفات المعنوية السبع كما قال الامام النووي وغيره من اهل السنة اننا نفعل كما فعل السلف من مالك والشافعي وابن حنبل وانما هي تجليات لا يعرف كنهاا وليس مجهولة كما يقول الوهابية لانها لو مجهولة فهي ثابتة له على الحقيقة اي له راس ويدان واصابع لاكن لا نعرفها كما يقول الوهابية ... نحن نقول لا يعرف كنهها اي لا يعقلها الانسان.....
هذا باختصار للرد على الوهابي الكذاب
نلحق الصفات الفعلية بالصفات ولا نعطلها كما ادعى هذا الكذاب الوهابي
تجنبا للتشبيه بالمخلوقات لان حقيقة الالفاظ وضعت لما استقر عليها في الذهن
اي لما نقول ضحك معناها معروف فتح فمه وبانت اسانه وتبين مشاعره ..ما لها معنى اخر!!
وهذا تشبيه
اما نقول ضحك كما يليق به فهذه كذبه لانك بقولك كما يليق به لم تنفِ عنه الضحك ...كما يدعي الوهابية
هذا مثال
كذلك في نقطة مهمة اننا لا نلحق الصفات الفعلية بالله مباشرة بل بالارادة والقدرة والعلم هو نفي عن الله الحدوث في ذات الله... بمعنى التغير لان الحركة مثلا تغير يطرأ على الاجسام وبالتالي اي تغير بالاعراض هذه يعني تغير بالذات فانت مثلا لا ترى حركة الانسان اذا مشى الا من خلال الجسم فبدون جسم لا يمكن ان نرى كل الصفات هذه الاعراض نسميها نحن الاشاعرة او مثلا لا نرى الجمال المنبثق علن الزهور الا اذا شاهدنا الوردو فالجمال والحركة وظل الانسان او اي شيء نسميه وجود لكنه له مراتب العدم بمعنى انه لا يكون الا بوجود جسم
لماذا يا مولانا لم نجعل صفة الرحمة وغيرها قائمه بذاته بدل الإدراج تحت الإرادة والقدرة
لانها صفة فعلية!!
اتت من يرحم
فنقول اراد ان يرحمهم
اي فعل لا يلحق بذات الله مباشرة
نلحقة بالارادة والقدرة والعلم
حسب سياقه في الاية ومقتضاه
لماذا ؟
الجواب لان الرحمة على الحقيقة ما هي الا فعلا يجري عليه التغير للجسم
واضرب مثال بفعل الخلق:
بمعنى ان قبل ان يخلق هل كان خالقا!! نحن نقول نعم اراد ان يخلق بالازل لان الارادة ازلية ونقول هذا تجنبا لاضفاء التغيرات على الله لان التغيرات من صفات المخلوقات
هم لما يقول الله خالق بالازل مباشرة بالذات ما وجه الخطأ هنا في قولهم غير الطروء والتغير... وهي :-
انه لا يوجد فعل بلا فاعل نهائيا لا يمكن ان يتصورة العقل او الذهن
اي ان الفاعل لا يكون فاعلا الا بعد احداث الفعل
طيب السؤال للوهابية قبل ان يخلق ماذا كان ليس خالقا ؟!!
هذا الاشكال في الصفات الفعلية مثل الخلق
فقول الاشاعرة ادق واحسن في حق التنزيه
يعني فيها محاذير كثيرة منها التغيرات ومنها نفي الازلية عن الله قبل حدوث اي فعل خلق ضحك تعجب
والله الموفق لكل حق