حديث رمضان اوله رحمة واوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
كما ذكرت في صفحتي اسماء الحفاظ والمحدثين الذين حسنوه يرجى الرجوع اليها
ورتبة علي بن زيذ عند الترمذي صدوق
ولا شي في المتن لان التقسيم لا يسلب الصفتين الاخرتين فاوله رحمة لا ينفي العتق والمغفرة وانما تكون اكثر لسابق علم الله ان الصائمين في بدايته يسألون الرحمة اكثر وهكذا دوليك...
وقد تلقته الامة بالرضا والقبول فتجده في اغلب كتب الفقهاء...
كذلك المنهج هذا منهج المعاصرين يخالف في كثير من ضوابطه الزائدة في شروطهم علن منهج المتقدمين ومنها
ان الاجماع على جواز الاخذ بالضعيف لو فرضناه ضعيفا... وهذا معلوم للجميع
بل جوّز الامامان ابن عبدالبر وابن حجر ان يروى الموضوع في البيان ..
هذا منهج اهل السنة من المتقدمين
اضافة ان منهج الفقهاء المالكية في اعتماد الحديث ان يقبل من راو ضعف بشرط ان يكون عالما او اماما وهذا علي بن زيد قال عنه الذهبي الامام العالم الكبير ورتبته عنده صويلح الحديث احد الحفاظ...
اما ما ذكره هنا فضيلة الدكتور لا بأس ان رأى ذلك ولا يلزم اهل السنة الاخذ به....