القنوت : مندوب
الدعاء باللفظ المخصوص : مندوب
قبل الركوع : مندوب
بالسر : مندوب
في الصبح : مستحب وفي غير الصبح خلاف الاولى
ويشرع في الركعة الثانية
من نسيه قبل الركوع : لا سجود سهو
لا يرجع من الركوع لقراءته والا بطلت صلاته
والصحيح ان يكمل ركوعه ويقرأه بعد الركوع
ومن تركه عامدًا لا يُعِيدْ وصحت صلاته
وفي النصف الآخر من رمضان فيه قولان في المذهب والمشهور ترك ذلك
في المدونة قال مالك: القنوت في الصبح قبل الركوع وبعده واسع، والذي آخذ به في نفسي قبل الركوع
وليس للقنوت دعاء مخصوص، وله أن يدعو بما أحب من أمر دنياه وأخراه
ما النابتة الحشوية من منعها وقال بدعة لانه حملها على نوازل كانت تنزل بالمسلمين والحكم ينتفي لانتفاء سببه !!
فالجواب :
قال القرافي في الذخيرة : منع التعليل بخصوص تلك الوقائع بل لمطلق الحاجة لدرء الشرور وجلب الخيور وهو أولى لعمومه فيجب المصير إليه وهذه العلة باقية فيدوم الحكم
[1] . من تذكره قبل الركوع [[ وحد الركوع ان تصل راحتا كفيك الى ركبتيك]] والا فيكون اقل من الانحناء الواجب لاعتبار الركوع فيجوز الرجوع والا لا يرجع فتبطل صلاته
ويأتي به بعد الركوع ولا سجود سهو عليه
[2] . من لا يستطيع ضبط الانحناء هل هو وصل لحد الركوع ام لا .. فالافضل له ان يستمر ولا يرجع حذرا من الوقوع في حصول الانحناء وان جهله فتبطل صلاته فالافضل ان يكمل الركوع وياتي به بعد الرفع من الركوع