(1) . المالكية : أجسادهم بل جميع فضلاتهم طاهرة اتفاقا
حتى بالنسبة لهم؛ لأن الطهارة متى ثبتت لذات فهي مطلقة واستنجاؤهم تنزيه وتشريع
(الدسوقي على الدردير 54/1)
(2) . الاحناف : "فضلاته عليه الصلاة والسلام طاهرة كما جزم به البغوي وغيره وهو المعتمد ( الفتاوى الحامدية /لابن عابدين 331/2)
(3) . الحنابلة : والنجس منا طاهر منه (البهوتي/كشف القناع 31/5)
(4) . الشافعية : الفضلات من النبي صلى الله عليه وسلم طاهرة كما جزم به البغوي وغيره, وصححه القاضي وغيره وهو المعتمد (الاقناع / الشربيني 1/ 314)
وقال الرملي في النهاية
جزم البغوي وغيره بطهارتها وصححه القاضي وغيره ونقله العمراني عن الخراسانيين وصححه السبكي والبارزي والزركشي وقال ابن الرفعة إنه الذي اعتقده وألقى الله به وقال البلقيني إن به الفتوى (نهاية المحتاج/الرملي 1/242)
وهذا قول شيخ الاسلام زكريا الانصاري في أسنى المطالب 3/ 106)