الترجيع في الاذان
من مفردات المالكية لأنه عمل أهل المدينة والحديث في صحيح مسلم
هو تكرار بعد تثنية الشهادتين في الاذان مرة أخرى
ويسن عند الشافعية لكنهم قالوا بسمع نفسه اما الحنابلة فيسر بها
عند الاحناف : غير مسنون لا يرجع وهذا من مفردات الاحناف
اما الحنابلة : فيسن الترجيع لكن اذا رجع في الأذان (يسر كلمتي الشهادة ثم يجهر بهما)
يكون مفردات المالكية في كونه يخفض الصوت في أولا ثم سسماع نفسه عند الشافعية خلافا للمالكية في شرط اسماع الناس لانه موضوع للاعلام
هو عند المالكية : رفع دون رفع بشرط ان يسمع الناس لانه موضوع للاعلام لا ان يسمع نفسه كما عند الشافعية !!
ان الشافعية يقولون به لكن يسمع المؤذن نفسه خلافا للمالكية فشرك الخفض عندنا ان يحصل الاسماع لكن رفع دون رفع
وصفة الترجيع:
يرفع صوته بأول الأذان؛ في التكبير ، ثمَّ يخفضه بالشهادتين (إنما هو رفع دون رفع) بشرط لسماع الناس يحصل معه الإعلام وإلا لم يكن آتيا بالسنة، ثمَّ يكررهما ويرفع صوته بهما ويكون صوته في الترجيع مساويا لصوته في التكبير على المعتمد
الحكم : سنة
وكان الآبي يقول انه ركن في الاذان
- لا يبطل الاذان حال تركه
- اذا نسي الترجيع فإن ذكر بالقرب أعاده وما بعده
- اذا نسي الترجيع فإن طال تذكره صح أذانه ولم يعد شيئًا
- يكون صوته عال في الترجيع مساويا للتكبير على المعتمد